أزمة النقد الاجنبى

جوجل مواكبة مع الأخبار ومقالات الرأي، والمؤشرات الاقتصادية والتحليل الفني لتداول العملات الأجنبية. ويوفر التطبيق فوركس أزمة تجربة أنيقة لتجار الفوركس الذين يريدون الوصول السريع إلى المعلومات الهامة المتعلقة الفوركس على الذهاب. - أخبار الفوركس والآراء وتحليل من فريق فوركس أزمة - المؤشرات الاقتصادية من 40 دولة عبر تقويم الفوركس أشمل، التي تقدمها FXstreet. - خيار لتلقي الإشعارات عن المواد الجديدة. - مقالات تنظمها فئات، ليسهل الوصول إليها. - خيار لحفظ المواد في وقت لاحق، أيضا عندما حاليا - حصة المواد على البريد الإلكتروني، تويتر والفيسبوك - تعليق على المقالات. ،،. فوركس أزمة. - فوركس أزمة - 40، FXstreet. -. -،. -، -، تويتر الفيسبوك -. التجار FX، الآن - دويتشه بنك الصحافة الدولية مليء بقصص من عوائد المستثمرين الفقيرة وإغلاق صندوق التقديرية هذا العام. reports1 لرويترز ان Q1 2016 شهد الربع الأول من التدفقات الخارجة من صناديق التحوط منذ الأزمة المالية. تقارير مثل هذه التسول على السؤال التالي: هل هذه هي نهاية من الاستثمار الكلي قد انخفض العائد FX هيكليا نحاول الإجابة على هذا السؤال من خلال النظر في أداء عوائد العملات (dbCR) مؤشر دويتشه بنك، والتي تهدف إلى التقاط الاستثمار FX السلبي في بطريقة مماثلة ليرة سورية 500 يفعل ذلك بالنسبة للأسهم. نتائج لافتة للنظر. عاد مؤشر نسبة شارب 0.6 على مدى العامين الماضيين بالضبط تقريبا بما يتماشى مع المتوسط ​​على المدى المتوسط. إن نظرة سريعة على مؤشر يشير إلى أي انخفاض هيكلي في عوائد تتجاوز FX، التي لا تزال تذهب من خلال دورات المفرط وضعف الأداء (الرسم البياني 1). إذن لماذا هي عوائد التقديرية الفقيرة إذا العوائد لا تزال موجودة، يجب أن يكون ذلك أنها أصبحت أكثر الصعب التكهن. بعد ثلاث سنوات من الاتجاهات التي يسببها البنك المركزي الكبرى (الاستعدادات بنك الاحتياطي الفيدرالي انطلاقه، أبينوميكس والبنك المركزي الأوروبي QE)، أن نجادل أن الأسواق تشهد تحولا كبيرا بعيدا عن البنوك المركزية كسائق الأسواق. انخفاض الرؤية حول اتجاهات الاقتصاد الكلي والبنوك المركزية أصبحت عائقا ارتفاع. ومع ذلك، هناك جانب مضيء. يقدم لنا التاريخ الكثير من الأدلة التي مواضيع أخرى من سياسة البنك المركزي دفعت اتجاهات السوق في الماضي. أفضل تخمين لدينا هو أن تغييرات كبيرة في السياسة المالية يمكن أن يكون مثل هذا السائق للمضي قدما. انها ليست المرة للتخلي عن استثمار العملة فقط حتى الآن. حقوق التأليف والنشر 2016 DB، eFXnews